مقدمة
تم إعداد برنامج بكالوريوس تقنية التخدير في كلية الأمير سلطان العسكرية للعلوم الطبية التطبيقية بغرض تأهيل الخريجين السعوديين للعمل كأخصائيين تقنية التخدير لتقديم أفضل رعاية لأفراد المجتمع بالعمل تحت إشراف استشاري تخدير في أحد المستشفيات العامة المعتمدة أو أحد المراكز الطبية التخصصية. وتتألف طرق التدريس في قسم التخدير من جزء نظري وآخر تطبيقي (عملي) على عينات ومجسمات في معمل التخدير، يلحق ذلك تطبيق سريري مع المرضى مباشرة.

الرؤية
يلتزم برنامج تقنية التخدير بأن يكون برنامجاً إقليمياً رائداً يتمتع بأعلى درجات الاعتراف في مجال قيادة تقنية التخدير والكفاءة السريرية.

الرسالة
تخريج أخصائي تقنية تخدير بالكفاءات السريرية اللازمة من خلال توفير بيئة التدريب التعليمية والعملية وفقاً لمعايير الجودة وإجراء البحوث وخدمة المجتمع

الأهداف
- توفير التعليم والتدريب المستمر؛ لتطوير الجوانب العلمية والمهنية لتلبية احتياجات المجتمع.
- تخريج أخصائي تقنية التخدير متمكِّن سريريا.
- ترقية منهج تقنية التخدير لبناء الأهداف التعليمية والوظيفية للطلاب في بيئة تعليمية موجهة نحو النجاح.
- توظيف واستبقاء أعضاء هيئة التدريس المتميزين المؤهلين للمساهمة في عملية تطوير المهنة.
- تشجيع أنشطة البحث في تقنية التخدير على أساس حل مشاكل صحة المجتمع والاحتياجات السريرية والأكاديمية.
- التأكيد على تطبيق خدمات المجتمع وتوسيع نطاقها.
نبذة عن البرنامج
نظرة عامة
يسعى برنامج التكنولوجيا للتخدير إلى التخرج كأخصائي تكنولوجيا التخدير للعمل كأعضاء أساسيين في فريق رعاية مرضى التخدير. يتمثل دورهم في مساعدة أطباء التخدير في تقييم المريض وإعداده و تطبيق مختلف المعدات والتجهيزات المطلوبة لتقديم رعاية التخدير. قد يكون هذا في مجموعة متنوعة من البيئات السريرية بما في ذلك غرفة العمليات ، والأشعة التداخلية والتشخيصية ، ووحدة رعاية ما بعد التخدير ، ومختبر قسطرة القلب ، وأجنحة التنظير الداخلي.
الوصف الوظيفي للخريج: أخصائي تقنية التخدير.
لغة التدريس: اللغة الإنجليزية.
السنوات: خمس سنوات بالإضافة لسنة إمتياز.
عدد الساعات: 141 ساعة.
الجنس: أخصائي و أخصائية.
- توفير التعليم والتدريب المستمر؛ لتطوير الجوانب العلمية والمهنية لتلبية احتياجات المجتمع.
- تخريج أخصائي تقنية التخدير متمكِّن سريريا.
- ترقية منهج تقنية التخدير لبناء الأهداف التعليمية والوظيفية للطلاب في بيئة تعليمية موجهة نحو النجاح.
- توظيف واستبقاء أعضاء هيئة التدريس المتميزين المؤهلين للمساهمة في عملية تطوير المهنة.
- تشجيع أنشطة البحث في تقنية التخدير على أساس حل مشاكل صحة المجتمع والاحتياجات السريرية والأكاديمية.
- التأكيد على تطبيق خدمات المجتمع وتوسيع نطاقها.
- إكمال السنة التحضيرية
المعرفه
ع 1: إظهار المعرفة بالعلوم الطبية الأساسية المطلوبة لممارسة تكنولوجيا التخدير.
ع 2: إظهار رعاية التخدير الفعالة لطرق التخدير المختلفة.
المهارات
م 1: ربط المعرفة والمهارات اليدوية المطلوبة بشكل صحيح لتحضير المريض / أو غرف العمليات في مجال تكنولوجيا التخدير.
م 2: تجهيز المعدات اللازمة وتفسير معايير المراقبة المختلفة لتحسين جودة التخدير.
م 3: التواصل مع المرضى والأسر والجمهور وغيرهم من المتخصصين في الرعاية الصحية لتقديم أفضل رعاية للتخدير
م 4: التلاعب بالمعدات والأجهزة للإجراءات المختلفة التي يتم إجراؤها في مجال تكنولوجيا التخدير.
م 5: توضيح القدرة على استخدام المهارات العددية والإحصائية في حساب جرعات الأدوية والسوائل / المحاليل في معالجة إدارة تكنولوجيا التخدير.
م 6: دمج مبادئ التخدير باستخدام التفكير النقدي وحل المشكلات التحليلي ومهارات اتخاذ القرار لتطوير خطط فعالة لإدارة التخدير.
م 7: تقييم مشروع بحث التخدير القائم على الأدلة على أساس احتياجات صحة المجتمع وإسقاط الحلول الممكنة.
القيم
ق1 : إظهار الالتزام بالمهنية مع مراعاة المعايير الأخلاقية والقانونية لمهنة تكنولوجيا التخدير.
ق2 : تطبيق المعرفة ذات الصلة والكفاءات السريرية في توفير رعاية تتمحور حول المريض كعضو فريق متكامل في مجموعة متنوعة من إعدادات الرعاية الصحية.
بعد الانتهاء بنجاح من متطلبات التخرج، سيتم منح الخريجين درجة البكالوريوس في العلوم تخصص تقنية التخدير ومن المتوقع أن يتمتع الخريجين بالسمات التالية:
• التعلم المستمر (4،5)
مجهز بالمعرفة التي ستساهم في التطوير المهني المستمر ، بالإضافة إلى النمو والتعزيز الشخصي.
• التفكير النقدي وحل المشكلات (5)
الاستفادة من التفكير النقدي ومهارات حل المشكلات في توفير رعاية تتمحور حول المرضى.
• مهارات الاتصال والمهارات الاجتماعية (2،3)
التواصل بوضوح والعمل بشكل فعال ضمن فريق.
• الكفاءة (1)
تطبيق المعرفة بالكفاءات السريرية في تقديم رعاية صحية تتمحور حول المريض.
• خدمة المجتمع (6)
الانخراط مع الأفراد والمجتمعات في مشاريع بحثية قائمة على الأدلة لتقليل التفاوتات الصحية وتعزيز العدالة الاجتماعية.